بكالوريوس تكنولوجيا مالية
أدَّت عوامل عدَّة إلى دفع الابتكار في مجال التكنولوجيا المالية، أبرزها التطورات في تكنولوجيا البيانات الضخمة ، ودفتر الحسابات الرقمية الموزع ، والتشفير ، بالإضافة إلى انتشار الهواتف المحمولة الذكية واستخدام الإنترنت.
تُعْنى التكنولوجيا المالية بالحلول والابتكارات المتعلقة بعملية الانتقال من الطرق والأساليب المالية التقليدية إلى الطرق المالية الحديثة، من خلال استخدام تطبيقات ونماذج وحلول الأعمال المالية التي تسهل إدارة العمليات.
أين وماذا سيعمل خريجو تخصص التكنولوجيا المالية؟
يتيح تخصص التكنولوجيا المالية لدارسه فرصة العمل في مجالات عديدة، ضمن قطاعات مختلفة، وذلك على النحو الآتي:
- محاسبًا أو موظف حسابات في: الشركات التجارية، وشركات المحاسبة، والمصانع، والمؤسسات الحكومية، والبنوك، وشركات القطاع الخاص، وغيرها.
- موظفًا في مجالات إدارية ومالية مختلفة في المؤسسات التعليمية، وشركات الصرافة، وشركات التأمين، وشركات الوساطة المالية، والمنظمات والجمعيات والشركات غير الربحية، وغيرها.
- باحثًا أو مستشارًا ماليًا في المجالات الاقتصادية في مراكز الدراسات وشركات الاستشارات المالية والاستثمارية.
ويستطيع دارس تخصص التكنولوجيا المالية في جامعة الشرق الأوسط التي تعد القادة، أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات التي يتيحها التخصص أو يخدمها.
لماذا تخصص التكنولوجيا المالية في جامعة الشرق الأوسط؟
- كلية الأعمال التي تطرح التخصص حاصلة على شهادة الجودة الصادرة عن هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها.
- خطة دراسية مُواكِبة لسوق العمل المحليّ والدوليّ.
- كادر أكاديمي متميز من خِرِّيجي أعرق الجامعات العالمية.
- دورات تدريبية مَجَّانية مُسانِدة للتخصُّص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفيّ ومتابعة الخِرِّيجين/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.
- توفر أحدث التقنيات في القاعات التدريسية بما يتيح للطلبة أفضل الممارسات التعليمية.