بكالوريوس الإذاعة والتلفزيون

يكسب هذا التخصص الطلبة المعرفة المتخصصة والثقافة العامة التي تؤهلهم لممارسة المهن المتعلقة بالإذاعة والتلفزيون، وتزودهم بالتطورات كافة في هذا الحقل، في المجالين العلمي والعملي، إضافة إلى إكسابهم القيم المهنية التي تجعلهم يعملون بحرفية عالية.

 

أين وماذا سيعمل خِرِّيجو تخصُّص الإذاعة وَالتِلِفزيون؟

يتيح هذا التخصص لدارسه فرصة العمل في قطاعات وأماكن عديدة؛ فيكون مذيعًا أو معدّ برامج، أو مقدم نشرات إخبارية، في الإذاعات، وقنوات التلفزة، والقنوات الفضائية، والمؤسسات الإعلامية المختلفة. وتؤهله دراسة هذا التخصص كذلك للعمل ناطقًا إعلاميًا للمؤسسات الرسمية، أو ممثلًا إعلاميًا للشركات أو الهيئات أو المنظمات المختلفة.

ويستطيع دارس هذا التخصص أن يعمل موظفًا في دوائر العلاقات العامة والإعلام، وفي مجال صناعة المحتوى المرئي والمسموع والمكتوب في منصات التواصل الاجتماعي، واليوتيوب، وفي مجال صناعة الأفلام، ويمكنه كذلك  العمل في وظيفة مونتير.

ويستطيع دارس هذا التخصص في جامعة الشرق الأوسط التي تعد القادة أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات العديدة التي يتيحها التخصص أو يخدمها.

 

لماذا تخصص الإذاعة والتلفزيون في جامعة الشرق الأوسط؟

  1. 1. خطة دراسية عملية متكاملة توفر للطالب ما يحتاجه ليصبح إعلاميًا محترفًا قادرًا على دخول سوق العمل مباشرة.
  2. كادر أكاديمي متميز من خريجي أعرق الجامعات العالمية، والمتمرسين في مجالات العمل الإعلامي.
  3. وجود مركز تدريب إعلامي احترافي مفتوح للطلبة، يضم استديوهات إذاعية وتلفزيونية، ووحدات مونتاج ومختبرات رقمية.
  4. دورات تدريبية مجانية مساندة للتخصص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.
  5. اتفاقيات وشراكات للكلية مع قطاعات إعلامية مختلفة لغايات التدريب العملي والتوظيف.