بكالوريوس هندسة الأنظمة الذكية

تخصص هندسة الأنظمة الذكية أحد أكثر التخصصات العلمية الحديثة التي برزت بشكل ملحوظ مؤخرًا؛ نظرًا إلى التطور المتسارع في أجهزة الاستشعار اللاسلكية والتحكم عن بعد، والحاجة لاستحداث تقنيات حديثة وذكية لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة، من أجل حل مشكلات المجتمع التقنية بطريقة عملية وفعالة، ضمن بيئة رقمية آمنة، تضمن سلامة المحتوى وحمايته. وقد أُدرج تخصص هندسة الأنظمة الذكية من ضمن وظائف المستقبل نظرا لتأثيرها المباشر على مناحي الحياة المختلفة.

 

أين وماذا سيعمل خريجو تخصص هندسة الأنظمة الذكية؟

يستطيع دارس تخصص هندسة الأنظمة الذكية أن يعمل مهندسًا أو مستشارًا في مجال تخصصه وذلك ضمن قطاعات مختلفة ومجالات عمل متنوعة، منها:

 

  • مجال تكنولوجيا المعلومات.
  • مجال تكنولوجيا الاتصالات.
  • القطاعات المصرفية وشبكات الضبط المالي التي تعتمد عليها.
  • قطاع تصنيع السيارات الكهربائية الحديثة وأنظمة التوجيه الذاتي.
  • مجال التطبيقات الأمنية على المستويات الخدمية كافة.
  • مجال المراقبة وتحليل البيانات والتحكم الآلي.
  • وسائل الإعلام الرقمية.
  • أنظمة إدارة المباني الذكية.
  • قطاع النقل والمواصلات.
  • خطوط الإنتاج الذكية في المصانع.
  • المؤسسات التعليمية والصحية.

ويستطيع دارس هذا التخصص في جامعة الشرق الأوسط التي تعدّ القادة، أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات التي يتيحها التخصص أو يخدمها.

 

لماذا تخصص هندسة الأنظمة الذكية   في جامعة الشرق الأوسط؟

  1. خطة دراسية متطورة مواكبة لسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
  2. كادر أكاديمي متميز من خريجي أعرق الجامعات العالمية.
  3. دورات تدريبية متخصصة في برامج هندسية متطورة.
  4. توفّر أحدث المختبرات التعليمية والبحثية والتطبيقية في تخصصات هندسة الأنظمة الذكية كافة.
  5. توفر أحدث التقنيات التعليمية في القاعات التدريسية، بما يتيح للطلبة أفضل الممارسات التعليمية.
  6. التخصص معتمد من اتحاد المهندسين العرب.
  7. التخصص معتمد من نقابة المهندسين الأردنيين ضمن شعبة هندسة الحاسوب.
  8. كلية الهندسة التي تطرح التخصص تهتم بعقد اتفاقيات وشراكات عديدة مع مؤسسات وشركات محلية وإقليمية لضمان فرص عمل متميزة للخريجين.
  9. دورات تدريبية مجانية مساندة للتخصص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخرِيجين/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.