بكالوريوس التسويق الإلكتروني والتواصل الإجتماعي

يسعى تخصُّص التسويق الإلكترونيّ والتواصل الاجتماعيّ بشكلٍ أساسيٍّ إلى ترويج المنتجات التي تقدمها الشركة عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعيّ، كما أنه يهدف إلى بناء علاقة مع الزبائن؛ لذلك يعد التسويق الإلكترونيّ (الرقميّ) واحداً من أهمِّ العناصر في مجال إدارة الأعمال.

بالإضافة إلى ذلك يضمُّ التخصُّص العديد من المساقات التي تركز على تعرُّف الزبائن على العلامة التجارية والمنتجات، وطريقة الترويج للمنتجات، وتطوير البضائع والخدمات والسلع التي تقدمها الشركة.

وقد صُمِّم تخصُّص بكالوريوس التسويق الإلكترونيّ والتواصل الاجتماعيّ لإعطاء الطلبة تعليماً تطبيقياً يتماشى مع الحياة العملية، ويُمكِّنهم من الاستكشاف بفاعلية في عالم التسويق والتكنولوجيا المتكامل والمتغير باستمرار.

 

أين وماذا سيعمل خِرِّيجو تخصُّص التسويق الإلكترونيّ والتواصل الاجتماعيّ؟

يتيح تخصص بكالوريوس التسويق الإلكتروني والتواصل الاجتماعي لدارسه فرص العمل في جميع المنظمات والمؤسسات والشركات الرِّبحية وغير الرِّبحية في الوظائف الآتية:

  • متخصِّص في تحسين مُحرِّكات البحث SEO Specialist.
  • متخصِّص في التسويق بالمحتوى Content Marketing Specialist.
  • مدير وسائل التواصل الاجتماعيّ Social Media Manager.
  • منسق أتمتة التسويق Marketing Automation Coordinator.
  • مُحلِّل بيانات Marketing Data Analyst.
  • موظف ترويج وإعلان.

ويستطيع خريجو هذا التخصص العمل في مجالات عديدة، منها:

  • إدارة أعمال التسويق الإلكترونيّ.
  • إدارة أعمال التجارة الإلكترونية.
  • تحليل أنظمة العمل التسويقية.
  • التسويق العقاريّ.
  • التسويق الخارجيّ.
  • التسويق من المنزل.

ويتيح تخصص التسويق الإلكتروني والتواصل الاجتماعي لدارسه   في جامعة الشرق الأوسط التي تُعدّ القادة، أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات العديدة والمتنوعة التي يتيحها التخصص.

 

لماذا تخصُّص التسويق الإلكترونيّ والتواصل الاجتماعيّ في جامعة الشرق الأوسط؟

  1. كلية الاعمال التي تطرح التخصص حاصلة على شهادة الجودة الصادرة عن هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها.
  2. حاصل على الاعتمادية الدولية IIMP من الهيئة الدولية للمسوقين المحترفين.
  3. خطة دراسية تطبيقية مُواكِبة لسوق العمل المحليّ والدوليّ.
  4. كادر أكاديمي متميز من خِرِّيجي أعرق الجامعات العالمية.
  5. دورات تدريبية مجانية مُسانِدة للتخصص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخِرِّيجن/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.
  6. تقنيات ومعدات مواكبة لأحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في مختبرات الجامعة وقاعاتها التدريسية كافة، بما يتيح للطلبة أفضل الممارسات التعليمية.