بكالوريوس الصيدلة

الصيدلاني هو أحد أخصائيي فريق الرعاية الصحية، وهو الخبير في الأدوية، والمسؤول الرئيسي عن صرفها، وعن إسداء المشورة حول كيفية استعمالها وإدارتها. إن الصيدلة مهنة تتطور باستمرار، وذلك لضمان ابتكار واستحداث ممارسات صيدلانية حديثة، تعمل على توفير أفضل رعاية صحية ممكنة لأفراد المجتمع.

إن الهدف الأساسي من برنامج البكالوريوس في الصيدلة هو توفير المعرفة والمهارات لتهيئة الطالب لممارسة مهنة الصيدلة بكفاءة؛ ليتبوأ موقعه المهني خبيراً في الدواء.

يركز البرنامج على بناء أساس قوي للطالب في الموضوعات المتعلقة بالعلوم والممارسة الصيدلانية بحيث يتمكن خريجو هذا البرنامج من تطبيق هذه المبادئ الأساسية بسهولة عند الانخراط في مهنة الصيدلة بعد تخرجهم.

 

أين وماذا سيعمل خريجو تخصص الصيدلة؟

يتيح تخصص الصيدلة لدارسه مجالات عمل عديدة في القطاعين العام والخاص، فيكون: صيدلانيًا، أو مسؤولًا، أو خبيرًا، أو باحثًا، أو موظفًا في مجال تصنيع الأدوية، وتسويقها، وتسجيلها، وذلك في أماكن عديدة منها:

  • صيدليات المجتمع.
  • المستشفيات والمراكز الصحية
  • شركات الأدوية المحلية والعالمية.
  • مستودعات الأدوية.
  • المؤسسات المعنية بمراقبة الصناعات الدوائية وسلامة الأدوية ومأمونيتها.

ويستطيع دارس تخصص الصيدلة في جامعة الشرق الأوسط التي تعدّ القادة، أن يؤسس مشروعه الخاص في أحد المجالات التي يتيحها التخصص.

 

لماذا تخصص الصيدلة   في جامعة الشرق الأوسط؟

  1. الجامعة حاصلة على تصنيف خمس نجوم في: التدريس، ونسب التوظيف بعد التخرج والمرافق الطلابية بحسب تصنيف QS® العالمي.
  2. الكلية التي تطرح هذا التخصص معتمدة من جامعة ستراثكلايد البريطانية لتنفيذ برنامج

(MPharm3 + 2) المشترك بينها وبين جامعة الشرق الأوسط.

  1. كادر أكاديمي متميز من خريجي أعرق الجامعات العالمية.
  2. خطة دراسية حديثة ومواكبة لآخر التطورات الحاصلة في مهنة الصيدلة.
  3. تقنيات ومعدات مواكبة لأحدث التطورات العلمية والتكنولوجية في مختبرات الجامعة وقاعاتها التدريسية كافة، بما يتيح للطلبة أفضل الممارسات التعليمية.
  4. بنية تحتية متطورة ومرافق طلابية متميزة.
  5. تركيز على التدريب الميداني والمهارات التطبيقية.
  6. دورات تدريبية مجانية مساندة للتخصص من خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخرِيجين/ صندوق الملك عبد الله للتنمية.
  7. جسم طلابي متنوع وبيئة جامعية متميزة.