عمّان – يمثل اجتماع الهيئة العامة لكلية الآداب والعلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط لحظة محورية تؤكد التزام المؤسسة بتعزيز آفاق التعليم الجامعي، وتمكين الطلبة من النجاح في مشهد أكاديمي دائم التطور.
ويدور أحد المواضيع الرئيسية للاجتماع الذي ترأسه الأستاذ الدكتور أحمد موسى حول تجويد العملية الدراسية لضمان توافقها مع المعايير والمنهجيات التعليمية المعاصرة.
وركّز الاجتماع على ضرورة تبني التكنولوجيات الناشئة، مثل منصات التعلم عبر الإنترنت، ومحاكاة الواقع الافتراضي، وأدوات تحليل البيانات.
ودار حوارٌ موسع بحث أهمية إجراء مراجعة شاملة لأطر المناهج الحالية والموارد التكميلية لدمج أحدث نتائج البحوث والتقدم التكنولوجي وأفضل الممارسات التربوية.