الدكتورة جمانة السالم تكتب “بأيّ حال عدت يا عيد؟” – Middle East University

Middle East University

  • الرئيسية
  • عن الجامعة
        • الإتفاقيات
          • الإتفاقيات
          • السياسة العامة للجامعة
          • سياسة ضمان الجودة
          • النشرة الإخبارية
          • مجلة عين على الشرق الاوسط
          • إتصل بنا
          • جامعة الشرق الاوسط في عيون الصحافة
        • الهيئات
          • هيئة المديرين
          • رسالة من الرئيس
          • رئيس مجلس الأمناء
          • مجلس الأمناء
          • مجلس العمداء
          • وحدة الرقابة والتدقيق الداخلي
        • عن الجامعة
          • الجامعة في سطور
          • الجامعة في أرقام
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • القيم الجوهرية
          • لماذا جامعة الشرق الأوسط ؟
          • غايات الجامعة
          • الخطة الاستراتيجية للجامعة
          • الهيكل التنظيمي للجامعة
  • الكليات
        • الكلية التقنية
        • كلية الصيدلة
        • كلية تكنولوجيا المعلومات
        • كلية الآداب والعلوم التربوية
        • كلية العلوم الطبية المساندة
        • كلية الإعلام
        • كلية الحقوق
        • كلية التمريض
        • كلية الهندسة والتصميم
        • كلية الأعمال
  • القبول والتسجيل
        • برنامج الماجستير
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • رسوم برامج درجة الماجستير
          • متطلبات وشروط القبول
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج الدبلوم العالي
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • برنامج البكالوريوس
          • التخصصات والرسوم الدراسية
          • إجراءات قبول وتسجيل الطلبة
          • الرسوم والتأمينات الفصلية
          • متطلبات وشروط القبول
          • الوثائق المطلوبة للالتحاق
          • تصديق الوثائق غير الأردنية
          • اختبارات تحديد المستوى
          • الطلبة المنتقلين
          • القواعد الأكاديمية العامة
        • القبول والتسجيل
          • دائرة القبول والتسجيل
          • الرؤية والرسالة والأهداف
          • موظفي القبول والتسجيل
          • نماذج القبول والتسجيل
          • كتيب الجامعة
          • التقويم الأكاديمي
          • خطوات الدفع الإلكتروني
          • المصطلحات الجامعية
  • البرامج الدولية
  • العمادات
        • عمادة شؤون الطلبة
        • عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
  • الوحدات
        • الدوائر
          • دائرة تكنولوجيا المعلومات
          • دائرة الموارد البشرية
          • دائرة الإعلام والعلاقات العامة
          • دائرة الرئاسة
          • الدائرة القانونية
          • دائرة المشتريات والعطاءات
          • دائرة الهندسة والخدمات
          • دائرة الرعاية الصحية
          • دائرة المستودعات
          • الدائرة المالية
          • دائرة التسويق والتواصل
          • المكتبة
        • المراكز
          • مركز الاستشارات والتدريب واللغات
          • مركز التعلم الالكتروني
          • مركز التدريب الإعلامي
          • مركز يعقوب ناصر الدين لإحياء التراث
          • مركز الابتكار وريادة الأعمال
          • مركز الاعتماد والجودة والمعلومات
  • الحرم الجامعي
        • مواقف السيارات
        • المواصلات
        • أماكن العبادة
        • الملعب الأولمبي
        • خدمات الطعام والشراب
        • صالة اللياقة البدنية
        • خدمات الإنترنت
        • الخدمات البنكية
        • مراكز ترفيهية
        • الملاعب الرياضية الخارجية
        • الملاعب الرياضية الداخلية
        • خدمات ذوي الإحتياجات الخاصة
        • الخدمات الطبية والتأمين الصحي
        • ملعب كرة القدم الخارجي
  • English
Apply
Now

الدكتورة جمانة السالم تكتب “بأيّ حال عدت يا عيد؟”

by media / Thursday, 13 May 2021 / Published in أخبار الجامعة

بين عيد الفطر ٢٠٢٠ وعيد الفطر ٢٠٢١، مضت أيام عام كامل، انصرم بسرعة كبيرة نسبيًّا في حسابات الوقت، لكن أيامه لم تمرّ مرورًا عاديًّا أو طبيعيًّا، بالنظر إلى ما حملته من أحداث جسام، وخطوب عظيمة، ثقلت علينا فأدمت قلوبنا، وفاضت بسببها عيوننا.

لقد أذن الله بدخول أول أيام عيد الفطر الفائت ونحن نعيش ظروف حظر شامل حال بيننا وبين اللقاء بأهلنا وبأحبتنا وبأرحامنا، وأحييناه رغم قسوة الظرف، معظّمين شعائر الله جلّ وعلا، ظانّين وقتئذ أننا لن نعيش أقسى من ذلك الشعور بالقهر والألم، وسألناه تعالى أن يخلفنا عواقب ذلك خيرًا.

ويجيء عيد الفطر اليوم مؤذنًا بانفراج يسير على مستوى ساعات الحظر، يمنحنا بارقة أمل بقرب عودة الحياة إلى طبيعتها التي طالما تذمّرنا من تعبها وروتينها.

يجيء العيد اليوم بعد أن مرّت بنا أيام شهر رمضان المبارك ولياليه، وقد افتقدنا علامتها الفارقة: اجتماعات الأسر المتحابّة، ولقاء الأرحام الحميم؛ ومع ذلك واسينا

 

أنفسنا بجعلها أيامًا حافلة بالعبادات، مزيّنة بالطاعات، لعلّها تطفئ بذلك نيران قلوب فُجعت قبل رمضان وخلال الشهر الفضيل كذلك بفقد أحبة وأعزاء، كانوا ينتظرونه معنا، ولم يُقدّر لهم أن يصوموا أيامه أو يقوموا لياليه، داعين المولى جل وعلا أن يرحمهم ويغفر لهم، ويجعل أيامهم وعيدهم في جنائن النعيم أحلى.

يااااااه! ما أعجب أمر الموت! وما أعظم حقيقة الموت! إنها الحقيقة الوحيدة في حياتنا، نعرف أنه مقبل لا محالة، لكننا نرفض قدومه،  ونوقن أنه أقرب إلينا من من حبل الوريد، لكننا نستبعده، وإذا جاءت سيرته أتبعناها فورًا بقولنا: يكفينا الشر، وهل الموت شر؟!

حين أبدع الشاعر أمل دُنقل قصيدته (ضد من؟)، وقف بنا على مفارقة عجيبة بين البياض الذي كان يراه في كل شيء حوله وهو راقد في غرفته بالمستشفى متذكرًا الكفن، وبين السواد الذي سيتّشح به المعزّون، وكأنه ” لون النجاة من الموت، لون التميمة ضد الزمن”،  ثم يقف بنا دنقل على حقيقة مدهشة؛ لأننا لا نعيها مع أننا نعيشها: “ومتى القلب في الخفقان اطمأن؟” مصدّقًا قول المعرّي قبله:

تعب كلها الحياة فما أعجب إلا من راغب في ازدياد

ضجعة الموت رقدة يستريح الجسم فيها، والعيش مثل السهاد.

نعم، إننا نحزن على موتانا، نفتقدهم، نشتاقهم، تطغى الأنانية على مشاعرنا؛ لأننا نريدهم معنا، بجوارنا، يشاركوننا أفراحنا وأحزاننا، ناسين أو متناسين أن قلوبهم اطمأنت بإذن الله حين توقفت عن الخفقان، في دنيا لها من اسمها نصيب، يعمّها ظلم، ويعتريها عراك، تقلقها نزاعات، ويضيّعنا فيها لهو، وحين تلمع هذه الحقيقة في عقل  دُنقل وهو يستقبل الأصدقاء المعزّين به قبل رحيله، محدّقا في عيونهم السوداء، تجده يقول: ” وأرى في العيون العميقة/ لون الحقيقة/ لون تراب الوطن”.

نعم، وألف نعم، إنه تراب الوطن… الأرض… الحقيقة الوحيدة الباقية بعد موتنا؛ فحين تنتهي حياتنا لا محالة، يكون هذا التراب ملاذنا الأخير، يغادرنا الأهل والأحبة فيضمّنا، يتركنا الجميع فنلوذ إليه، نواجه حقيقة الموت فنعود إليه، ونندمج فيه.

وحين يُذكر الوطن، وتُذكر الأرض، يحلو الكلام عن فلسطين؛ لأنها  ليست أي وطن أو أي أرض، إنها وطن الأديان كافة، والأنبياء كافة، والأحباء كافة، إنها الأرض المباركة مكانًا، والخالدة زمانًا… فداها يطيب الموت،

وترخص الأرواح، ولقدسها ولأقصاها ولجميع مدنها، وقراها، وجبالها، وسهولها وشطآنها؛ تنتفض الدنيا، وتعصف العواصف، ويعود الموت الذي ما كان ليفارقنا فيتصدّر المشهد؛ إذ لم نكد نفرح بانخفاض عدد الوفيات بكورونا، ونستبشر بِعيد يُعيد إلى الحياة بعض رونقها رغم الأسى والجراح؛ حتى تأكد لنا أن شهداءنا حين واجهوا كورونا – عدوّنا الخفيّ- ونحن نكاد نعدم أسلحة مواجهته ضعفًا بل عجزًا أمام قوة الخالق العظيم، كانوا يسيرون في درب شهدائنا الذي واجهوا عدوّنا الجليّ، وأبطالنا الذين ما زالوا يواجهونه، سائرين على درب الموت الشريف، وهم جميعًا يعرفون وبكل تأكيد أسلحة مواجهة عدوهم، وطرائق تدميره، يحملونها بكل قوة وصلابة، موقنين بالنصر، مردّدين قوله جلّ وعلا:” إن تنصروا الله ينصرْكم ويثبّتْ أقدامكم”.

يُشار في معاجم اللغة إلى أن العيد هو اليوم الذي يُحتفل فيه بذكرى كريمة وحبيبة، وهو أيضًا ما يعود من هم أو مرض أو شوق أو نحوه، وبناء على ما تقدم، ليس لي إلا أن أقول مع المتنبي:

عيد بأيّ حال عدت يا عيد؟

بما مضى أم لأمر فيك تجديد.

 

أخبار الجامعة

  • العجارمة يكرّم الفائزين في ملتقى التميز التربوي الثالث بجامعة الشرق الأوسط

    رعى مندوب وزير التربية والتعليم، والتعليم العال...
  • “الشرق الأوسط” تستعرض تجربتها الريادية في التحول المؤسسي ضمن أعمال المؤتمر الوطني للتعليم العالي

    أكد الدكتور يعقوب ناصر الدين، رئيس مجلس أمناء ج...
  • مذكرة تفاهم بين “الشرق الأوسط” ومعهد السياسة والمجتمع تعزيزًا للوعي السياسي والحزبي لدى الطلبة

    وقّعت جامعة الشرق الأوسط، مذكرة تفاهم مع معهد ا...
  • طلبة “الشرق الأوسط” يعمّقون معارفهم التطبيقية في التصميم الإداري بعد زيارة مركز نازك الحريري

    نظّم قسم التصميم الداخلي في كلية العمارة والتصم...
  • جامعة الشرق الأوسط تُسطّر إنجازًا وطنيًا في مجال سلاسل الإمداد الرقمي

    أحرز فريق جامعة الشرق الأوسط، المؤلّف من طلبة ك...
  • دورات تدريبية مجانية في “الشرق الأوسط” تدفع بجاهزية الطلبة والخريجين لسوق العمل

    نظّم مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في ع...
  • “الشرق الأوسط” تنظّم ورشة تدريبية حول الإتيكيت والمراسم والبروتوكول في بيئة العمل الجامعية

    نظّم مركز الاستشارات والتدريب واللغات في جامعة ...
  • جامعة الشرق الأوسط تحصد المركز الأول في مسابقة “قصتي مع الصين”

    فازت كلية الإعلام في جامعة الشرق الأوسط بالمركز...
  • اللواء المعايطة من “الشرق الأوسط”: الجامعات شريك وطني لإنتاج المعرفة وتعزيز ثقافة الانضباط الذاتي

    أكد مدير الأمن العام عطوفة اللواء الدكتور عبيدا...
  • “الشرق الأوسط” تطلق شراكة استراتيجية مع QuickBooks لدعم تعليم المحاسبة الرقمية

    أبرمت جامعة الشرق الأوسط مذكرة تفاهم مع شركة ال...

تأسست جامعة الشرق الأوسط عام  2005 م في العاصمة الأردنية عمان, وتبعد عن مركز المدينة ما يقرب 15 دقيقة وتحظى بحرم امن صديق للبيئة التعليمية منسجم مع احتياجات الطلبة والهيئتين الأكاديمية والإدارية وضيوف الجامعة

وتضم الجامعة 9 كليات و 3 برامج أكاديمية هي: البكالوريوس, الدبلوم العالي, وبرنامج الماجستير بالإضافة إلى برامج مستضافة مع أعرق الجامعات البريطانية.

معلومات عن

  • البوابة التعليمية
  • نظام التعلم الإلكتروني
  • MEU خريطة
  • القبول والتسجيل
  • التقويم الأكاديمي
  • كتيب الجامعة
  • دليل الطالب

روابط مفيدة

  • عمادة شؤون الطلبة
  • سياسات التأثير البيئي
  • Email 365
  • الاشتراك في النشرة الإخبارية MEU
  • مكتب التنمية المستدامة

أخرى

  • إتصل بنا
  • إعلانات
  • الأسئلة المكررة
  • طلب توظيف
  • تعليمات الاستخدام
  • حقوق النشر
  • سياسة الخصوصية
  • خريطة الموقع

© 2025 Middle East University All rights reserved.

TOP
  • ↓
  • Contact Us

    Contact Form

  • WhatsApp
  • Phone